أولفين 75 مجم 5 أمبول 2 مل – Olfen 75 mg AMP 5 _2ml

وصف أولفين :

ينتمي اولفين إلى نوع من الأدوية يسمى مضادات الالتهاب غير الستيرويدية (بالإنجليزية: Non Steroidal Anti-inflamatory Drugs, NSAIDs)، وهو يعمل على تثبيط أنزيمات الأكسدة الحلقية التي تساعد على صنع مواد كيميائية في الجسم تسمى البروستاجلاندين، والتي تفرز في مواقع الإصابة وتسبب الألم والالتهاب.

Olfen 75 mg ampule:
يحتوي اولفين امبول على مادة ديكلوفيناك، الذي يعد من مضادات الالتهاب غير الستيرويدية، ويمتلك مفعولاً مسكناً للألم، خافضاً للحرارة، ومضاداً للالتهاب.

يتوافر اولفين امبول على شكل محلول في عبوة حجم 3 مل، تركيز 25 ملغ/ مل.

حقنة اولفين للحامل:
تنصح المرأة الحامل بعدم تلقي جرعات مضادات الالتهاب غير الاستيرويدية خاصة في الثلاث شهور الأولى، إلا في الضرورة القصوى وتحت الإشراف الطبي المباشر، وكذلك المرأة المرضع كونه يفرز في الحليب.

اولفين امبول وكورونا:
منذ هاجم فيروس كوفيد- 19 الكرة الأرضية وبدأت الشائعات حول العلاجات المحتملة وما يصلح منها وما لا يصلح، ومن ضمنها تحذير للناس بأن مضادات الالتهاب اللا ستيرويدية مثل الديكلوفيناك، والأسبرين، والإيبوبروفين تزيد من مضاعفات الضائقة التنفسية لدى مرضى كورونا.

لكن منظمة الصحة العالمية نفت ذلك، وقالت أنه لا يوجد ما يثبت أثر تلك الأدوية السلبي على المرضى، ولكن حذرت من آثارها الجانبية في العموم لبعض المرضى مثل مرضى الكلى والقرحة المعدية، وغيرها، فيما لا يتعلق بعدوى كورونا، لذا لا يجب استخدام اولفين امبول دون استشارة الطبيب خاصة مع أصحاب الأمراض المزمنة.

دواعي استخدام أولفين :

يعد اولفين من مضادات الالتهاب غير الستيرويدية، وله استخدامات عديدة أهمها:

مسكن للألم وخافض للحرارة.
علاج التهاب الفقار الروماتيزمي أو التهاب الفقار الروماتيدي.
علاج التهاب المفاصل الروماتويدي والالتهاب المفصلي اليفعي مجهول السبب.
علاج الفصال العظمي.
علاج نوبات النقرس الحادة.
علاج التهاب الوتر والتهاب الجراب.
علاج آلام الدورة الشهرية، حيث يستخدم في حال عدم الاستفادة من أدوية تخفيف الألم الأخرى وبجرعات قليلة (تقريباً 75 ملغ يومياً)، كما يعمل على تقليل النزيف.
علاج آلام الأسنان، إذ يعتبر ديكلوفيناك البوتاسيوم أكثر فاعلية من الباراسيتامول والإيبوبروفين من ناحية تقليل الألم بعد العملية الجراحية كقلع الأسنان والحفر العميق، كما أنه يمتص بشكل أسرع  وبالتالي يبدأ مفعوله سريعاً، ولذلك فهو مفيد للمرضى الذين يحتاجون إلى التخفيف السريع للألم.
كما أن لكل شكل من الأشكال الصيدلانية استخدام معين كالتالي:

يستخدم الشراب الفموي في علاج نوبات الشقيقة الحادة.
يستخدم الجل الموضعي كمسكن موضعي لآلام المفاصل أو العضلات، وفي علاج تقرن الجلد السفعي.
تستخدم اللصقات الجلدية كمسكن للألم الحاد المرافق للإجهاد، الالتواء، والرضوض البسيطة.
يستخدم المحلول الموضعي لتخفيف الألم الموضعي المصاحب للفصال العضمي.
يستخدم محلول العين لتخفيف الألم والالتهاب التالي للعمليات الجراحية في العين.

موانع استخدام أولفين :

لا ينصح باستخدام اولفين في الحالات التالية:

• إذا كنت تعاني من فرط الحساسية للديكلوفيناك أو أي من مكونات اللصقات.
• إذا كنت تعاني من قرحة المعدة أو النزيف.
• إذا كنت تعاني من أمراض القلب أو الكلى أو الكبد.
• إذا كنت تعاني من تاريخ من الحساسية المفرطة.
• إذا كنت تتناول أي أدوية أخرى، يجب استشارة الطبيب قبل استخدام أولفين . قد يتفاعل أولفين مع بعض الأدوية، مما قد يزيد من خطر الآثار الجانبية.

أولفين هو دواء فعال لعلاج آلام العضلات والمفاصل. ومع ذلك، من المهم استخدامه بحذر لتجنب الآثار الجانبية.

الجرعه الموصي بها :

• تناول هذا العقار حسبما أمر طبيبك.
• لا ينبغي إعطاء حقن ديكلوفيناك الصوديوم إلا من قبل أخصائي رعاية صحية.
• يمكن إعطاؤه عميقاً في العضل (في العضل) ، ويفضل في الأرداف أو تحت الجلد (تحت الجلد) أو مباشرة في الوريد (عن طريق الوريد).
• يجب ألا تتجاوز الجرعة الكمية الموصوفة ولا يجب إعطاء الحقن لأكثر من يومين.

كيفيه التخزين :

• يحفظ في درجة حرارة أقل من 30 درجة مئوية
• احفظ هذا الدواء بعيدًا عن رؤية ومتناول أيدي الأطفال.
• يجب التخزين في العلبة الأصلية لحمايته من الرطوبة.
• لا تستخدم هذا الدواء بعد تاريخ انتهاء الصلاحية المذكور على العلبة / البثور / الملصق. يشير تاريخ انتهاء الصلاحية إلى اليوم الأخير من الشهر.

تأثير أولفين علي الحمل والرضاعه :

يجب اتباع النصائح التالية خلال شهور الحمل:

لا ينصح باستخدام اولفين أثناء الحمل إلا بوصفة من الطبيب، خاصة بعد الأسبوع الثلاثين.
يصرف في حالات معينة للحوامل قبل الأسبوع الثلاثين، مثل عدم الاستجابة لدواء باراسيتامول.

ديكلوفيناك والرضاعة:
يعتبر ديكلوفيناك دواء آمن أثناء الرضاعة بشكل عام، وعلى الرغم من عدم وجود دراسات كافية تؤكد إفراز الدواء في الحليب أو بيانات عن الأضرار الجانبية على الرضيع، إلا أنه من الأفضل استبدال ديكلوفيناك بالأدوية الأكثر أماناً، مثل باراسيتامول وذلك تحت إشراف الطبيب

الاثار الجانبيه :

• آلام في المعدة ، غثيان ، قيء ، إسهال ، عسر هضم ، فقدان الشهية
• صداع ، دوار
• طفح جلدي أو بقع
• ارتفاع مستويات إنزيمات الكبد في الدم.
• سرعة ضربات القلب أو عدم انتظامها (خفقان القلب) ، وألم في الصدر ، واضطرابات في القلب ، بما في ذلك النوبة القلبية أو ضيق التنفس.
• صعوبة في التنفس عند الاستلقاء ، أو تورم القدمين أو الساقين (علامات قصور القلب) ، خاصة إذا كنت تتناول جرعة أعلى (150 مجم في اليوم) لفترة طويلة.
• قرحة في المعدة أو نزيف (تم الإبلاغ عن حالات نادرة جدًا)

إذا ظهرت أي من هذه الآثار الجانبية، يجب التوقف عن استخدام أولفين واستشارة الطبيب.

أولفين غير مناسب للاستخدام في الأطفال دون سن 14 عامًا. كما أنه غير مناسب للاستخدام في النساء الحوامل أو المرضعات.

إذا كنت تتناول أي أدوية أخرى، يجب استشارة الطبيب قبل استخدام أولفين . قد يتفاعل أولفين مع بعض الأدوية، مما قد يزيد من خطر الآثار الجانبية.

أولفين  هو دواء فعال لعلاج آلام العضلات والمفاصل. ومع ذلك، من المهم استخدامه بحذر لتجنب الآثار الجانبية.

إذا كنت تعاني من أي من الآثار الجانبية المذكورة أعلاه، أو إذا ظهرت أي آثار جانبية أخرى، فيرجى إبلاغ طبيبك أو الصيدلي.

الاشكال الدوائيه :

يتوفر اولفين في أشكال دوائية مختلفة، بما في ذلك:

• أقراص
• كبسولات
• تحاميل
• حقن
• لصقات
• جل
• شراب

يختلف شكل الدواء المستخدم حسب الحالة التي يتم علاجها. على سبيل المثال، تُستخدم الأقراص والكبسولات عادةً لعلاج الألم والالتهاب، بينما تُستخدم الحقن في الحالات الشديدة. تُستخدم اللصقات والجل بشكل موضعي لعلاج آلام العضلات والمفاصل.

من المهم أن تتبع تعليمات طبيبك بعناية عند تناول اولفين. لا تزيد الجرعة الموصى بها، ولا تتناوله لفترة أطول من المدة الموصى بها.

إذا كنت تعاني من أي آثار جانبية، يجب التوقف عن تناول اولفين واستشارة الطبيب.

يرجى ملاحظة أن هذا مجرد ملخص للأشكال الدوائية لـ اولفين. قد تختلف الأشكال الدوائية المتاحة حسب البلد.

التداخلات الدوائيه :

يمكن أن يتفاعل اولفين مع العديد من الأدوية الأخرى، مما قد يزيد من خطر الآثار الجانبية.

من المهم أن تخبر طبيبك عن جميع الأدوية التي تتناولها قبل تناول اولفين. تشمل بعض الأدوية التي يمكن أن تتفاعل مع اولفين ما يلي:

• مضادات التخثر (أدوية منع تجلط الدم)
• مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين (ACE inhibitors)
• حاصرات مستقبلات الأنجيوتنسين II (ARBs)
• مدرات البول
• الليثيوم
• مثبطات كوكس-2
• سيكلوسبورين
• تاكروليموس
• ميثوتريكسات
• ريفامبيسين
• فلوكستين
• سيرترالين
• باروكسيتين
• ترامادول
• الكوكايين
• الأمفيتامينات
• الكحول

إذا كنت تتناول أيًا من هذه الأدوية، فيجب عليك استشارة طبيبك قبل تناول اولفين. قد يوصي طبيبك بتغيير الجرعة أو التوقف عن تناول أحد الأدوية.

اولفين هو دواء آمن وفعال عند استخدامه حسب التوجيهات، ولكن من المهم أن تكون على دراية بالمخاطر المحتملة قبل تناوله.

احتياطات عند الاستخدام :

فيما يلي بعض الاحتياطات التي يجب مراعاتها عند استخدام أولفين:

• لا تستخدم أولفين إذا كنت تعاني من فرط الحساسية للديكلوفيناك أو أي من مكونات الدواء.
• لا تستخدم أولفين إذا كنت تعاني من قرحة المعدة أو النزيف.
• لا تستخدم أولفين إذا كنت تعاني من أمراض القلب أو الكلى أو الكبد.
• لا تستخدم أولفين إذا كنت تعاني من تاريخ من الحساسية المفرطة.
• إذا كنت تتناول أي أدوية أخرى، يجب عليك استشارة طبيبك قبل استخدام أولفين. قد يتفاعل أولفين مع بعض الأدوية، مما قد يزيد من خطر الآثار الجانبية.
• تجنب تناول أولفين مع الكحول.
• لا تتناول أولفين لفترة أطول من الموصى بها.
• إذا كنت تعاني من أي آثار جانبية، يجب التوقف عن تناول أولفين واستشارة الطبيب.
• يرجى ملاحظة أن هذه مجرد بعض الاحتياطات التي يجب مراعاتها عند استخدام أولفين. قد تختلف الاحتياطات حسب الحالة التي يتم علاجها. يرجى استشارة طبيبك أو الصيدلي للحصول على مزيد من المعلومات.

نصائح مفيدة لتخفيف الآلام:

• التدليك اللطيف للمكان المصاب بالألم
• تقنيات الاسترخاء.
• بعض طرق العلاج الطبيعي
• كمادات الجل